Ali Mehdi, Head of the Turkmen Group at the Kerkuk City Council meeting with British Consul in Kerkuk on 13th June 2007بسم الله الرحمن الرحيم
التقى السيد علي مهدي في مكتبه بتاريخ 13 / 6/ 2007 بالسيدة (اليسون كمب ) القنصل الإنكليزي العام لشمال العراق , وقد جرى في اللقاء تبادل الأراء حول الأوضاع ألعامه في كركوك ومستقبل ألمدينه . بينت ألسيده موقف حكومة بريطانيا تجاه تطبيع ألماده ( 140 ) وقالت بأنهم يدعمون عملية تطبيق الماده (140 ) ولكن الوقت الزمني غير كافي لتطبيق كافة فقراتها ويجب إن يكون خطوات عملية التطبيق صحيحة بحيث يرضي كافة الإطراف . ومن الممكن مشاركة الأمم المتحدة في الخطوات ألفنيه وبصورة أستشاريه .
سأل الأستاذ علي مهدي ما هي المدة الكافي لإنهاء التطبيع واجراء الأستفتاء ,إجابة القنصل العام بأنه هناك إطراف في بغداد يقول خمسة سنوات وتركيا تقول ( 15 ) سنه نحن الحكومة البريطانية نقول إن العملية يجب إن لا يأخذ وقتاً طويلاً . وان موضوع كركوك من الأمور المهمة وأوليات الدول المعنية بشؤون العراق .
بعد ذلك أبدى السيد علي مهدي رأي التركمان بصد ألماده أعلاه حيث قال إن تصرفات الأحزاب الكردية ( PUK-KDP) خلقت نوع من الأجواء بحيث إن الماده ( 140 ) يخص الأكراد فقط بينما نحن نرى بأن أكثر المتضررين في مدينة كركوك في الوقت السابق والحاضر هم الشعب التركماني , وأن عملية التطبيع تعني بالدرجة الأساس إعادة الأراضي والممتلكات إلى أصحابهم الحقيقيين وليست توطين مئات الآلاف من الأكراد في أراضينا بهدف تكر يد ألمدينه, لدينا آليات معينه بكيفية تطبيع الأوضاع بصورة عادلة وشفافة بحيث يرضي كافة الإطراف تم توزيعها والاعلان عنها ولكن لم تأخذ بنظر الاعتبار من قبل الأحزاب الكردية لأنها لا تخدم هدفهم .
نحن نقول أفضل الحلول لمدينة كركوك لسلامة العراق والمنطقة هو جعل ألمدينه إقليما خاصاً تشارك فيها القوميات الإدارة بصوره متناصفة وهذا مطلب بعض الدول والمنظمات الدولية ونرفض الاستفتاء . على الحكومة البريطانية والمعنيين بقضية كركوك الاعتماد على الحقائق والمنطق في إيجاد الحل الأنسب لهذه المدينة وعقد ندوات في بريطانيا تشترك فيه المنظمات الدولية وممثلي القوميات في كركوك .
التقى السيد علي مهدي في مكتبه بتاريخ 13 / 6/ 2007 بالسيدة (اليسون كمب ) القنصل الإنكليزي العام لشمال العراق , وقد جرى في اللقاء تبادل الأراء حول الأوضاع ألعامه في كركوك ومستقبل ألمدينه . بينت ألسيده موقف حكومة بريطانيا تجاه تطبيع ألماده ( 140 ) وقالت بأنهم يدعمون عملية تطبيق الماده (140 ) ولكن الوقت الزمني غير كافي لتطبيق كافة فقراتها ويجب إن يكون خطوات عملية التطبيق صحيحة بحيث يرضي كافة الإطراف . ومن الممكن مشاركة الأمم المتحدة في الخطوات ألفنيه وبصورة أستشاريه .
سأل الأستاذ علي مهدي ما هي المدة الكافي لإنهاء التطبيع واجراء الأستفتاء ,إجابة القنصل العام بأنه هناك إطراف في بغداد يقول خمسة سنوات وتركيا تقول ( 15 ) سنه نحن الحكومة البريطانية نقول إن العملية يجب إن لا يأخذ وقتاً طويلاً . وان موضوع كركوك من الأمور المهمة وأوليات الدول المعنية بشؤون العراق .
بعد ذلك أبدى السيد علي مهدي رأي التركمان بصد ألماده أعلاه حيث قال إن تصرفات الأحزاب الكردية ( PUK-KDP) خلقت نوع من الأجواء بحيث إن الماده ( 140 ) يخص الأكراد فقط بينما نحن نرى بأن أكثر المتضررين في مدينة كركوك في الوقت السابق والحاضر هم الشعب التركماني , وأن عملية التطبيع تعني بالدرجة الأساس إعادة الأراضي والممتلكات إلى أصحابهم الحقيقيين وليست توطين مئات الآلاف من الأكراد في أراضينا بهدف تكر يد ألمدينه, لدينا آليات معينه بكيفية تطبيع الأوضاع بصورة عادلة وشفافة بحيث يرضي كافة الإطراف تم توزيعها والاعلان عنها ولكن لم تأخذ بنظر الاعتبار من قبل الأحزاب الكردية لأنها لا تخدم هدفهم .
نحن نقول أفضل الحلول لمدينة كركوك لسلامة العراق والمنطقة هو جعل ألمدينه إقليما خاصاً تشارك فيها القوميات الإدارة بصوره متناصفة وهذا مطلب بعض الدول والمنظمات الدولية ونرفض الاستفتاء . على الحكومة البريطانية والمعنيين بقضية كركوك الاعتماد على الحقائق والمنطق في إيجاد الحل الأنسب لهذه المدينة وعقد ندوات في بريطانيا تشترك فيه المنظمات الدولية وممثلي القوميات في كركوك .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire